كلمة طيبة
بالرغم من انضمام المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى الروس والإيرانيين لتأكيد مقتل البغدادي، فإنّ الجزم بصورة نهائية بذلك غير ممكن، إن لم يتحقق عن طريق طرفين آخرين، الأول هم الأمريكيون، الذين يقيمون جهوداً استخبارية وأمنية أكبر في تتبعه، ويعلنون عادة حين يكونون متأكدين، والثاني، بطبيعة الحال، هو تنظيم داعش نفسه